أخبار عاجلة

الشعلة تنظم الجامعة الوطنية للشباب بالمحمدية

الشعلة تنظم الجامعة الوطنية للشباب بالمحمدية
الشعلة تنظم الجامعة الوطنية للشباب بالمحمدية

تنظم جمعية الشعلة خلال الفترة الممتدة من 8 إلى 12 شتنبر الجامعة الوطنية للشباب بمركز التخييم العالية بالمحمدية، تحت شعار: «من أجل شباب مؤمن بقيم المواطنة والتطوع» بشراكة مع وزارة الشباب و الثقافة والتواصل قطاع الشباب  الحامعة الوطنية للتخييم

ويتزامن تنظيم الجامعة بالاحتفاء بالذكرى الخمسين لتأسيس جمعية الشعلة للتربية والثقافة وتنزيلا لبرنامجها الوطني الرامي إلى الاستثمار في طاقات الشباب وتكريس قيم المواطنة والتطوع والخوار والإبداع.

وستعرف الجامعة الوطنية للشباب مشاركة  150 شابا وشابة يمثلون مختلف فروع الجمعية عبر ربوع الوطن حيث سيتم تأطيرهم من طرف ثلة من الأطر الوطنية والفعاليات الفكرية والثقافية والإبداعية.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

يتضمن برنامج الجامعة ورشات تكوينية وتربوية حول الشباب والهوية و القيم الإنسانية و الحضارية وآليات القيادة الشبابية إضافة إلى فضاءات للنقاش المفتوح مع شخصيات وطنية مرموقة في الفكر والثقافة ... إلى جانب تنظيم أنشطة فنية وإبداعية تسعى إلى تعزيز روح الإبداع والانفتاح لدى المشاركين.

وتشكل هذه المحطة لبنة أساسية في مسار جمعية الشعلة إذ تروم تقوية قدرات الشباب وإعدادهم للانخراط الفاعل في مختلف القضايا المجتمعية الراهنة بما يعزز مساهمتهم في بناء مجتمع ديمقراطي حداثي قائم على العدالة والمساواة وقيم المواطنة الكاملة.

وتجدد جمعية الشعلة للتربية والثقافة من خلال هذه المبادرة التأكيد على مركزية الشباب في مشروعها المجتمعي باعتبارهم الفاعل الرئيسي في صناعة المستقبل والحامل لرسالة الجمعية في إشاعة قيم ثقافة والتربية والإبداع.


تمكنت عناصر الشرطة بالأمن الإقليمي بمدينة سلا بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء أمس السبت 6 شتنبر الجاري، من توقيف ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 20 و28 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بحيازة وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.

وقد جرى توقيف المشتبه فيهم بأحد أحياء مدينة سلا، وهم في حالة تلبس بحيازة وترويج المخدرات، حيث أسفرت عملية التفتيش عن العثور بحوزتهم على 1279 قرصا مخدرا، من بينها 1004 قرصا مهلوسا من نوع "إكستازي" و275 قرصا طبيا مخدرا من نوع "ريفوتريل".

كما مكنت عملية الضبط والتفتيش أيضا من حجز جرعات من مخدر الكوكايين ودراجة نارية يشتبه في استعمالها في تسهيل ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، علاوة على مبلغ مالي من متحصلات هذا النشاط الإجرامي.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

وقد تم إخضاع المشتبه فيهم للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، والكشف عن كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعنيين بالأمر.


واصلت مجموعة التجاري وافابنك دعم المقاولات الصغيرة والصغرى والمتوسطة، إلى جانب دعم الاستهلاك واقتناء الوحدات السكنية.

خلال النصف الأول من سنة 2025،حسب بلاغ للمجموعة صدر في أعقاب اجتماع مجلس الإدارة المنعقد يوم 28 يوليوز 2025 تحت رئاسة محمد الكتاني، بلغت تمويلات المجموعة للمقاولات الصغيرة والصغرى والمتوسطة 9 مليارات درهم ، منها 2,3 مليار درهم بشراكة مع "تمويلكم" و"مغرب المقاولات الصغيرة والمتوسطة".

كما ساهمت المجموعة أيضا في دعم الاستهلاك وتمويل السكن من خلال ضخ 5 مليارات درهم كقروض موجهة للأسر خلال النصف الأول من 2025، وهو ما يعكس انخراطها في تيسير الولوج للتمويل العقاري ودعم الطلب الداخلي.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

يأتي ذلك في الوقت الذي سجلت القروض الموجهة للتجهيز نموا استثنائيا بنسبة 28% لتبلغ 104 مليارات درهم، مما مكن البنك من تعزيز حصته السوقية إلى 35%، فيما ارتفعت القروض الممنوحة للمقاولات بنسبة 10% لتصل إلى 199 مليار درهم، بحصة سوقية بلغت 30%.

وبلغت القروض الموجهة للاقتصاد بالمغرب 22 مليار درهم، ما يمثل زيادة بنسبة 8%، مقابل معدل نمو 5% فقط للقطاع البنكي ككل، مما مكن المجموعة من رفع حصتها السوقية من 27% إلى 28%. كما سجلت الأنشطة الدولية بدورها دينامية ملحوظة، حيث ارتفعت القروض الموجهة للاقتصاد بنسبة 4,1% بالعملات الثابتة.

أما على مستوى الموارد، فارتفعت الودائع بالمغرب بنسبة 9%، لتبلغ 343 مليار درهم، مع تعزيز الحصة السوقية للموارد غير المكافأة إلى 28%.

على مستوى الحصيلة، أنهت مجموعة التجاري وفا بنك النصف الأول من سنة 2025 على نتائج مالية جيد، حيث سجل الناتج البنكي الصافي الموطد نحو 17,7 مليار درهم، أي بارتفاع نسبته 4%، مما يعكس هذا الأداء الدينامية التجارية القوية للمجموعة، سواء على مستوى تعبئة الادخار أو فيما يتعلق بتمويل الاقتصاد الوطني والدول التي تنشط بها المجموعة.

كما بلغت النتيجة الصافية من حصة المجموعة، خلال هذه الفترة 5,9 مليارات درهم، مسجلة نموا قويا بنسبة 19,8% مقارنة مع نهاية يونيو 2024.


لم يحد مهرجان فينيسيا السينمائي في دورته الثانية والثمانين عن تقاليده في الجمع بين الكبار والمواهب الصاعدة، حيث جاءت نتائج حفل توزيع الجوائز مساء السبت لتؤكد على هذا التوجه. فقد فاز الأميركي جيم جارموش بجائزة الأسد الذهبي عن فيلمه Father Mother Sister Brother، وهو عمل إنساني ينسج ثلاث حكايات متوازية في الولايات المتحدة ودبلن وباريس، مركزاً على العلاقات العائلية بلمسة شاعرية وسخرية جارموش المعهودة.

المفاجأة القوية جاءت من الجانب العربي، حيث حصد الفيلم الفلسطيني The Voice of Hind Rajab للمخرجة التونسية كوثر بن هنية جائزة لجنة التحكيم الكبرى (الأسد الفضي). العمل الذي يمزج بين الوثائقي والدرامي حول مأساة الطفلة الفلسطينية هند رجب، أشعل قاعة العرض بتصفيق متواصل استمر 23 دقيقة، مؤكداً قدرة السينما العربية على انتزاع موقعها في المحافل الكبرى.

أما جائزة أفضل إخراج (الأسد الفضي) فذهبت إلى الأميركي بيني سافدي عن فيلم The Smashing Machine، بينما كانت جائزة أفضل ممثلة من نصيب الصينية شين تشيلاي عن دورها في The Sun Rises on Us All. الممثل الإيطالي المخضرم توني سيرفيلو خطف جائزة أفضل ممثل عن أدائه البارز في فيلم La Grazia.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

وفي فئة السيناريو، كُرّم الفيلم الفرنسي À Pied d'œuvre بتوقيع فاليري دونزيلي وجيل مارشان، فيما منحت لجنة التحكيم جائزتها الخاصة للعمل الإيطالي Below the Clouds للمخرج جيانفرانكو روسي. أما جائزة مارشيلو ماستروياني لأفضل ممثل/ممثلة شابة فكانت من نصيب لونا ويدلر عن دورها في Silent Friend.

مسابقة "آفاق جديدة" (Orizzonti) لم تخلُ بدورها من المفاجآت: فقد فاز المكسيكي دافيد بابلوس بجائزة أفضل فيلم عن On the Road، بينما صعد اسم المخرجة الهندية أنوبارنا روي لأول مرة في تاريخ المهرجان بفوزها بجائزة أفضل إخراج عن فيلمها Songs of the Forgotten Trees.

تؤشر هذه النتائج على ملامح مشهد سينمائي متعدد الأقطاب: أسماء مكرسة مثل جارموش وسيرفيلو تواصل تأكيد حضورها، في حين تشق أصوات عربية وآسيوية طريقها بثقة نحو واجهة الساحة العالمية. دورة هذا العام من فينيسيا بدت كجسر بين الحاضر والمستقبل، بين الخبرة والتجديد، وبين سرديات الغرب وصوت الجنوب العالمي الذي يفرض نفسه بقوة.


اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق "محصلش وأنا غلطان".. اعترافات طفل المرور "نص التحقيقات"
التالى موعد مباراة كرواتيا ضد مونتنجرو بتصفيات كأس العالم 2026