كشفت الدكتورة دينا ناعوم، أستشاري الطب النفسي، عن عدد المرضى النفسيين حول العالم، مؤكدة أن حياتنا قبل الكوفيد 19 شئ وبعدها شئ آخر.
استشاري طب نفسي: أكثر من مليار شخص حول العالم يعانون من أمراض نفسية
أكدت الدكتورة دينا ناعوم، أستشاري الطب النفسي، خلال استضافة رصدها موقع تحيا مصر، ببرنامج «الساعة 6»، الذي تقدمه الإعلامية عزة مصطفى، على قناة الحياة، أن أكثر من مليار شخص حول العالم يعانون من أمراض نفسية.
وأوضحت الدكتورة دينا ناعوم، أستشاري الطب النفسي، أن «كوفيد» أحدث وباء صامت، وهو المرض النفسى، وحياتنا كأطباء نفسيين قبل «الكوفيد» شئ وبعدها شئ آخر«.
أستشاري الطب النفسي: بعض الناس لديها أمراض ولم تواجه نفسها
وأضافت الدكتورة دينا ناعوم، أستشاري الطب النفسي، أن بعض الناس لديها أمراض ولم تواجه نفسها.
وأكدت الدكتورة دينا ناعوم، أستشاري الطب النفسي، أن الحروب ضغوط مستمرة على الجميع سواء في الدولة التي تشهد الحرب أو من يشاهدونها على التليفزيون.
وأردفت الدكتورة دينا ناعوم، أستشاري الطب النفسي، أن أمراض القلق كمجموعة كبيرة بها أنواع كثيرة من الأمراض، منها اضطراب القلق العام، وهى أعراض لا يتحملها المريض لوقت طويل، ونوبات الهلع، كالخوف من الأماكن المرتفعة والمغلقة والمواصلات العامة والخوف من الأماكن المفتوحة».
أستشاري الطب النفسي: القلق سهل والمرض النفسى الوحيد الذي يتم علاجه إلى الأبد
وشرحت الدكتورة دينا ناعوم، أستشاري الطب النفسي، المريض المصاب بأعراض قلق أو اكتئاب مهما كان من حوله يحبونه فتأتى فترة لن يتحملوه.
وأكدت الدكتورة دينا ناعوم، أستشاري الطب النفسي، أن العلاج من القلق سهل والمرض النفسى الوحيد الذي يتم علاجه إلى الأبد».
وفي إطار آخر، وجهت الإعلامية ريهام سعيد رسالة مؤثرة وحادة إلى من وصفتهم بـ"المتنمرين"، وذلك بعد تعرضها لهجوم واسع بسبب التغيرات التي طرأت على ملامح وجهها، والتي كشفت أنها نتيجة خطأ طبي خلال عملية تجميلية.
وأوضحت في بث مباشر عبر حسابها على تطبيق فيسبوك، أن ما تمر به ليس مجرد تغير شكلي عابر، بل أزمة نفسية حادة أثرت على حياتها بشكل كامل، مشيرة إلى أن هناك من يتنمر عليها ويقول: "انتي غضب ربنا على وشك او انتي شبه الرجل".
وأضافت، أنا عارفة إن شكلي مش حلو، بس ده مش بإيدي.. ولو مش عاجبكم، بلاش تتابعوني، بس بلاش تجرحوني”، وفي رسالتها، فرّقت بين جمهورها الداعم وبين من وصفتهم بـ"قليلي الذوق والتربية"، وقالت إنها لا توجه كلامها للجمهور المحترم الذي يحبها، بل لأولئك الذين يستمتعون بالتنمر والسخرية من معاناة الآخرين.