علقت هبة التركي، زوجة اللاعب الراحل إبراهيم شيكا، على إعلان عائلته عن طلب فتح تحقيق واستخراج جثمانه للتحقق من سبب وفاته، قائلة “السوشيال سبب اللي احنا فيه دلوقتي”.
زوجة إبراهيم شيكا عن اتهامات عائلته: واثقة في القضاء المصري
وقالت هبة التركي، زوجة اللاعب الراحل إبراهيم شيكا، خلال مداخلة هاتفية رصدها موقع تحيا مصر، مع الإعلامية الدكتورة رحاب فارس، ببرنامج «حديث اليوم»، المذاع على قناة «الحدث اليوم»، إنها فوجئت بقرار العائلة رفع قضية دون علمها.
واضافت هبة التركي، زوجة اللاعب الراحل إبراهيم شيكا، أنها علمت بذلك من خلال لقاء تلفزيوني ظهر فيه أفراد العائلة، تحدثوا فيه عنها بطريقة وصفتها بأنها سب وقذف.
وأكدت هبة التركي، زوجة اللاعب الراحل إبراهيم شيكا، على ثقتها الكاملة في القضاء المصري، مشيرة إلى أن التحقيقات ستكشف الحقيقة كاملة وتبرئ ساحتها من الاتهامات الموجهة إليها.
وأشارت هبة التركي، زوجة اللاعب الراحل إبراهيم شيكا، أنها تمتلك كافة التقارير الطبية التي توثق رحلة علاج زوجها منذ بداية مرضه بالسرطان وحتى وفاته، نافية وجود أي إخفاء لهذه التقارير.
زوجة اللاعب الراحل إبراهيم شيكا: بشكل قاطع ما تردد عن رفضها تقديم الأوراق أو منع العائلة من زيارة قبر زوجها
ولفتت هبة التركي، زوجة اللاعب الراحل إبراهيم شيكا، إلى أنها والمحامين الخاصين بها يعملون حاليًا على تقديم هذه الوثائق للنيابة العامة، مؤكدة أنها لا تخشى من ذلك لأنها لم تفعل شيئًا لتخاف منه.
ونفى هبة التركي، زوجة اللاعب الراحل إبراهيم شيكا، بشكل قاطع ما تردد عن رفضها تقديم الأوراق أو منع العائلة من زيارة قبر زوجها، معتبرا أن هذه الأفعال لا تهدف سوى «لإثارة الترند» على وسائل التواصل.
ووجهت رسالة إلى المستشار ماجد صلاح، محامي عائلة الراحل إبراهيم شيكا، أكدت فيها أنه لم يطلب منها أو من محاميها أي أوراق، وأن تصريحاته في وسائل الإعلام كانت مسيئة لها دون وجه حق.
زوجة شيكا: الطبية الخاصة بحالة زوجها موجودة
وأعربت هبة التركي، زوجة اللاعب الراحل إبراهيم شيكا، عن أملها في أن يتم إغلاق هذا الملف بهدوء، وأن تظهر الحقيقة كاملة.
واختتمت هبة التركي، زوجة اللاعب الراحل إبراهيم شيكا، أن كافة التقارير الطبية الخاصة بحالة زوجها موجودة، وأن الجدل المثار حاليًا سببه الأساسي هو السوشيال ميديا.
يأتي ذلك وسط شائعات متداولة حول وجود أعضاء مفقودة من جسده، وكشفت تفاصيل الصراع الأخير مع عائلة زوجها.
