أخبار عاجلة
إخماد حريق داخل ميكروباص بمدينة 6 أكتوبر -

عاجل.. تحـ.رش ودواء خاطئ.. شاب يتهم مستشفي بهية بتعمد تعجيل وفاة النساء المريضات

عاجل.. تحـ.رش ودواء خاطئ.. شاب يتهم مستشفي بهية بتعمد تعجيل وفاة النساء المريضات
عاجل.. تحـ.رش ودواء خاطئ.. شاب يتهم مستشفي بهية بتعمد تعجيل وفاة النساء المريضات

أثار محامي شاب يدعي أسامة صهيون ، الجدل بعد اتهاماته لمستشفى بهية بتحرش أطبائها بالنساء المريضة ، وإنهاء حياتهم بالقتل العمد عن طريق الدواء ، على حد قوله.


وقال صاحب المنشور،" قبل أيام انتقلت إلى رحمة الله إحدى مصادري في توثيق وفضح جرائم Baheya Foundation - مؤسسة بهية بدءاً من التحـ. ـرش التي لاقته منذ اليوم الأول على ايدي أطباء الفحص المبدأي بمستشفى بهية: د. شريف طه و د. محمود حسان ثم د. ماهر حسن الذي فحصها بدون قفازات طبية وبحركات جنىىىية صريحة. انتهاءاً بالتصوير الذي فوجئت بوجوده بعد العمليات.

وتابع،" حاولت تكذيب شعوري وقلقي حيال غيابها في الأيام الماضية، ولكن اليوم تأكد لي من والدتها خبر وفاتها من أثر العلاج. ولعل الأصح أن أقول خبر قتـ. ـلها على أيدي تجار الدواء والسرطان بمستشفى بهية.. كانت -رحمها الله- نافذةً انفتح لي من خلالها معرفة باقي أسماء الأطباء المتحـ. ـرشين في الفحوصات الدورية والمبدأية في مستشفى بهية، وكانت الباب الذي أطللت منه على قبح أبشع وهو: بروتوكولات الكشف المنافية للأخلاق والآداب المهنية؛ كاشتراط أطباء بهية الخلوة بالمريضة داخل غرفة الكشف بدون مرافق أو ممرضة، وكأن العلاج المجاني ثمنه الشرف والكرامة.

واستطرد، "والأهم أنه قادني وجودها إلى ما هو أخطر في بهية: الخطط العلاجية.. خطط "القتـ. ـل البطيء" أو "تعجيل الوفاة" بحيث تتسع الدائرة لحالات جديدة ويستمر تدفّق التبرعات وسرقتها، في دائرة جشع لا تعرف الرحمة.. كانت حلقة الوصل بيني وبين أحد الاستشاريين بالمستشفى ممن أرقهم ضميرهم فأخبرها بالحقيقة المُرة: أن المستشفى تتعمد وضع خطط علاجية تُسرّع النهاية أو تجعل الورم يعود أكثر عدوانية وانتشاراً بعد الشفاء، كي تبقى المريضة مصدر دخل متجدد للمستشفى".

وتابع،" كان الأشد فظاعة مما كشفه أن العلاج المقرر لها في ملفها الطبي والذي يُصرف لها على السيستم لا يُعطى لها فعلاً، بل يتم استبداله عمداً. (الكيماوي الأحمر المستورد الفعّال يُبدّل بالكيماوي الأبيض الأرخص والمتوافر في السوق المصري)، ليكون العلاج في حقيقته يقاتل ويقضي على المريضة وليس على المرض!".

واستطرد،" لم تكن هذه الفتاة التي مجرد شاهدة على الفساد، بل كانت موءودةً جديدة لكن في زمن مختلف، سُلبت حياتها لا بوأد الرمال، بل بوأد الضمير..

وقال،" رحم الله هذه الفتاة، التي لم تكن تحلم بأكثر من تُشفى من السرطان وتصبح أم بعدما داهمها السرطان عقب زواجها مباشرة فقلب حياتها رأساً على عقب ولم يساندها رجل حين تعرضت لتحـ. ـرش أطباء بهية".

446.jpeg
447.jpeg

إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل نيوز يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق رئيس اقتصادية قناة السويس: نحرص على استقطاب ...
التالى تعليم القاهرة تتألق في مسابقات التربية الفنية وتحصد 6 مراكز على مستوى الجمهورية