أخبار عاجلة

حالات تنهي لجوء الأجانب في مصر

حالات تنهي لجوء الأجانب في مصر
حالات تنهي لجوء الأجانب في مصر

نص قانون لجوء الأجانب في مصر، على 7 حالات تنهي لجوء الأجانب في مصر، وكان من بينها، إعادة توطين اللاجئ في دولة أخرى، بخلاف التي خرج منها.

حالات تنهي لجوء الأجانب في مصر

ونصت المــــــادة (33) على:

ينتهي اللجوء في أي من الأحوال الآتية:

1- عودة اللاجئ طواعية إلى الدولة الذي يحمل جنسيته، أو دولة إقامته المعتاد إذا كان لا يحمل جنسيته.

2-  إعادة توطين اللاجئ في دولة أخرى، بخلاف التي خرج منها.

3- تجنس اللاجئ بجنسية جمهورية مصر العربية.

4- تذرع اللاجئ الطوعي بحماية الدولة التي يحمل جنسيتها.

5- استعادة اللاجئ الطوعية للجنسية التي فقدها، والتمتع بحماية دولة تلك الجنسية.

6- اكتساب اللاجئ جنسية جديدة، والتمتع بحماية دولة تلك الجنسية.

7- إذا أصبح متعذراً الاستمرار في رفض حماية دولة الجنسية أو الإقامة بسبب زوال الأسباب التي أدت إلى اللجوء.

8- مغادرة جمهورية مصر العربية لمدة ستة أشهر متصلة دون عذر تقبله اللجنة المختصة.

وتصدر اللجنة المختصة قرارًا بانتهاء اللجوء خلال خمسة عشر يومًا من تاريخ تحقق أي من الأحوال المشار إليها في الفقرة السابقة، وباستثناء الحالتين المنصوص عليهما في البندين (۱)، (۳) من هذه المادة، تطلب اللجنة المختصة من الوزارة المختصة إبعاد اللاجئ خارج البلاد بعد صدور القرار المشار إليه.

وذلك كله على النحو الذي تنظمه اللائحة التنفيذية لهذا القانون.

أهداف قانون لجوء الأجانب في مصر

يهدف القانون، إلى وضع تنظيم قانوني لأوضاع اللاجئين وحقوقهم والتزاماتهم المختلفة في إطار الحقوق والالتزامات التي قررتها الاتفاقيات الدولية التي انضمت مصر إليها، وذلك لضمان تقديم جميع أوجه الدعم والرعاية للمستحقين، من خلال إنشاء اللجنة الدائمة لشؤون اللاجئين، لتكون هي الجهة المختصة بكافة شؤون اللاجئين بما في ذلك المعلومات والبيانات الإحصائية الخاصة بهم، وذلك في إطار استمرار تقديم الدعم والمساندة الكاملة للاجئين.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق يانيك فيريرا: سعيد بالفوز على سيراميكا.. وخروج دونجا من المباراة خوفًا من الطرد
التالى مدير معهد الدراسات الشرقية للآباء الدومنيكان بمصر يتحدث لـ "البوابة نيوز": دخلتُ الرهبنة بدافع قلبى والغزالى قادنى إلى الإسلاميات.. ويؤكد: الفلاسفة المسلمون كانوا مصدر لاهوتنا في القرن الثالث عشر