ازدادت عمليات البحث عن موعد عرض القصة الثانية من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو خلال الساعات القليلة الماضية عبر محرك البحث الشهير جوجل، وذلك بالتزامن مع اقتراب موعد عرض القصة الثانية من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو عبر شاشات التلفزيون المختلفة والمنصات الرقمية.
موعد عرض القصة الثانية من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو
أصبح موعد عرض القصة الثانية من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو الذي يرصده موقع تحيا مصر محل اهتمام وأنظار عدد كبير من الجمهور والمتابعين في مصر والوطن العربي خلال الفترة الماضية، فالكل يريد معرفة موعد عرض القصة الثانية من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو حتى يتمكنون من متابعة أحداثها أول بأول.

ومع البحث تبين أن موعد عرض القصة الثانية من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو والتي تحمل اسم بتوقيت 2028 سيكون ابتداء من يوم السبت المقبل في تمام الساعة السابعة مساء، حتى يوم الأربعاء المقبل، عبر شاشة تلفزيون قناة دي إم سي، ويكون موعد إعادة القصة الثانية من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو من الأحد إلى الخميس في تمام الساعة التاسعة صباحا.
موعد عرض القصة الثانية من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو على dmc دراما
ومن ناحية أخرى يكون موعد عرض القصة الثانية من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو عبر شاشة تلفزيون قناة دي إم سي دراما في تمام الساعة الحادية عشر مساء، وتعاد في تمام الساعة الثانية صباحا والرابعة والنصف عصرا، كما سيتم عرض القصة الثانية من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو عبر منصة واتش ات الإلكترونية.
حكاية فلاش باك من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو
ومن الجدير بالذكر أن حكاية فلاش باك من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو حققت نجاحا جماهيريًا كبيرًا فور عرضها عبر شاشات التلفزيون المختلفة الأسبوع الماضي، والتي كانت تدور أحداثها حول قصة مريم، الفتاة الموهوبة التي كانت تحلم بالنجاح في عالم الرقص، قبل أن تتعرض لإصابة خطيرة تقلب حياتها رأسًا على عقب، خلال رحلة التعافي، يدخل مروان حياتها ويقف بجانبها في البداية، قبل أن يتحول إلى شخص عنيف يسيطر عليها ويؤذيها، لتبدأ علاقة مليئة بالتوتر والهوس.
ومع مرور الوقت، تتكشف خيوط الماضي عبر مشاهد الفلاش باك، لنكتشف أن مروان لم يترك مريم حتى بعد زواجها من زياد، وأن علاقتهما ظلت قائمة في الخفاء. تتصاعد المواجهات بين زياد ومروان، وتظهر حقائق صادمة عن خيانة وحادث مأساوي تسبب في نهاية حياة مريم، لتكشف القصة عن الوجه المظلم للعلاقات السامة وكيف يمكن للماضي أن يطارد الحاضر بلا رحمة.