أخبار عاجلة

ملامحها المرعوبة وصمة عار لنا خالد منتصر لوزير التعليم لماذا لم تستدعي المعلمة المسيحية وتعتذر لها

ملامحها المرعوبة وصمة عار لنا خالد منتصر لوزير التعليم لماذا لم تستدعي المعلمة المسيحية وتعتذر لها
ملامحها المرعوبة وصمة عار لنا خالد منتصر لوزير التعليم لماذا لم تستدعي المعلمة المسيحية وتعتذر لها

دعا المفكر والطبيب خالد منتصر وزير التربية والتعليم إلى تقديم اعتذار رسمي للمعلمة المسيحية التي تعرضت للاعتداء داخل إحدى المدارس من قبل بعض أولياء الأمور، وذلك بسبب رفضها السماح بالغش أثناء الامتحان، بالإضافة إلى تعرضها لإهانات ذات طابع طائفي.

خالد منتصر لوزير التعليم
خالد منتصر لوزير التعليم

خالد منتصر عبر حسابه على فيسبوك

وأشار منتصر في منشور له عبر حسابه على فيسبوك إلى ضرورة تكريم المعلمة واستضافتها بمكتب الوزير، مؤكداً أن هذا التصرف سيكون خطوة هامة لتعزيز قيم المواطنة المصرية الحقيقية وللتخفيف من الألم الذي خلفته تلك الحادثة. وأضاف أن ملامحها المليئة بالذعر تمثل وصمة عار يجب الوقوف أمامها بشجاعة.

تعليق خالد منتصر بشان المعلمة المسيحية
تعليق خالد منتصر بشان المعلمة المسيحية

خالد منتصر فيديو اعتداء الأمهات على تلك المدرسة المسيحية

و فى سياق متصل فيديو اعتداء الأمهات على تلك المدرسة المسيحية لمجرد أنها منعت الغش أثناء عملية المراقبة يعكس مستوى غير مسبوق من التدهور الأخلاقي، ويثير ألماً وغضباً أكثر من أي وصف. الفيديو يحمل مشاهد لا يمكن تحملها بسبب مدى الانحطاط الذي ظهر فيه، ولهذا لا أرى من المناسب نشره أو مشاركته علناً.

هذا الحدث ليس مجرد واقعة عابرة، بل هو ناقوس خطر يكشف عن حال مجتمع يتجه نحو فوضى أخلاقية مدمرة. إذا كان لدى أي شخص معرفة بتفاصيل المدرسة التي وقعت فيها هذه الكارثة، يرجى التواصل معي لأهمية الأمر.

خالد منتصر عن اعتداء أولياء أمور على معلمة
خالد منتصر عن اعتداء أولياء أمور على معلمة

خالد منتصر عن زمن حكم الإخوان

أتذكر مشهداً أمام قصر الاتحادية في زمن حكم الإخوان: حين سألوا مهندساً يدعى مينا عن اسمه بعد ضربه المبرح، فرد بخوف شديد قائلاً “أنا مش فاكر!”. كان ذلك الموقف مؤلماً إلى حد أنني بكيت حينها، وقلت إن هذه اللحظة تجسد وطنًا يلفظ أنفاسه الأخيرة.

و اليوم أتأمل وجه تلك المدرسة المسيحية وهي تفر هاربة على درج السلالم، وقد ارتسمت عليه ملامح الذعر والخوف، وهي لا تدري ما الجرم الذي ارتكبته لتُعامل بهذا الشكل الوحشي. لولا تدخل الشرطة، ربما كنا سنشهد صورة أخرى من العنف تصل إلى القتل والسحل، تماماً كما حدث مع الشيخ حسن شحاتة. ولكن هل يمكننا التعويل على أن “الستر” سيكون حليفنا في كل مرة؟

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق بالبلدي: عاجل- حريق سنترال رمسيس يتسبب في انقطاع الاتصالات ببعض القنوات الفضائية
التالى بالبلدي: حريق ضخم يضرب الطابق السابع في سنترال رمسيس.. واستنفار كامل للحماية المدنية (شاهد صور حية)