يحل اليوم الخميس 31 يوليو ذكرى وفاة الفنان سعيد صالح، حيث رحل عن عالمنا في مصل هذا اليوم من عام 2005، والذي نجح في تكوين مسيرة ناجحة مليئة بالأعمال المتميزة، والتي مازالت موجودة في أذهاننا، فهو الضاحك الباكي والصاحب الخدوم والأب الحنين، ويرصد لكم “الفجر الفني” في هذا التقرير عن أبرز المحطات الفنية له.

نشأة سعيد صالح
ولد سعيد صالح في 31 يوليو 1940 بقرية مجيريا مركز أشمون بمحافظة المنوفية، حصل على ليسانس الآداب عام 1960.
عمل في أكثر من 500 فيلم وأكثر من 300 مسرحية. يقول عن نفسه «السينما المصرية أنتجت 1500 فيلم
حصل على ليسانس الآداب عام 1960 عمل في المسرح، واكتشفه حسن يوسف الذي قدّمه إلى مسرح التلفزيون كما أنه شارك عادل إمام في الكثير من أعماله السينمائية.
انطلقت شهرته من خلال مسرحية هاللو شلبي، أول بطولة له رغم أنه لم يكن يسعى للبطولة المطلقة، حيث كان يؤمن بالعمل الجماعي.
بعد هاللو شلبي جاءت مسرحية مدرسة المشاغبين، التي كانت المحطة الأهم في حياته، ثم كانت مسرحية العيال كبرت التي ما يزال المشاهدون ينتظرونها بنفس الشغف.
أبرز أعماله السينمائية
حفر سعيد صالح ذكريات جميلة مع جمهوره من خلال مشاركته بعدد كبير من الأعمال السينمائية أبرزها أبواب الليل، الحرامي، كيف تسرق مليونير، إضراب الشحاتين، الدخيل،
قصر الشوق، إمرأة مع الشيطان، شياطين الأمن المركزي، الرصاصة لا تزال في جيبي، سونيا والمجنون، رجب فوق صفيح ساخن، احترس نحن المجانين، قصة الحي الغربي، مخيمر دايما جاهز، الشيطان يعظ، أشياء ضد القانون، على باب الوزير، جبروت امرأة، أنا اللي قتلت الحنش، سلام يا صاحبي، أمير الظلام، وغيرها.
أبرز أعماله الدرامية
عمل أكثر من 42 مسلسلًا، أبرزها هارب من الأيام، خيال المآتة، الفلاح، عودة الروح، وغيرها.
إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل الإخباري يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.