تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فى هذا العدد الخاص من «البوابة»، نسافر معكم إلى زمن اللحن الأصيل، عندما كانت الموسيقى وجدان أمة، وكان الملحن شاعرًا بآلة، ثائرًا بنغمة، ومجددًا بصمت.
سبتمبر.. يكتب اللحن الأخير عنوان كبير لقصص ثلاثة من أعظم من عزفوا على أوتار الروح، ومضوا وتركوا خلفهم موسيقى لا تموت:
• سيد درويش – أيقونة الغناء والثورة.. جعل للفن رسالة وصوته لا يزال يتردد فى الميادين، وموسيقاه محفورة فى فى قلب الهوية الثقافية للمصريين.
• رياض السنباطى – فيلسوف الألحان، من أنطق القصيدة بالفن، وارتقى بها إلى قلوب الناس، حتى صارت قصائد الفصحى على ألسنة الجميع. مدرسة من الوقار والجمال.
• بليغ حمدى – قيمة فنية عالية خلق ثورة فى مسيرة التجديد، كسر القوالب، وخلق لونًا موسيقيًا لا يُشبه إلا ذاته، ومزج بين الشعبى والكلاسيكى، فكان صوته صوت الزمن.