أخبار عاجلة
قرار مهم من منتخب مصر بشأن إبراهيم عادل -

سابقة في المغرب وإفريقيا ..إجراء أول عملية جراحية روبوتية لزراعة صمام بولي لشابة عشرينية

سابقة في المغرب وإفريقيا ..إجراء أول عملية جراحية روبوتية لزراعة صمام بولي لشابة عشرينية
سابقة في المغرب وإفريقيا ..إجراء أول عملية جراحية روبوتية لزراعة صمام بولي لشابة عشرينية

 في سابقة طبية على مستوى القارة الإفريقية، نجحت (ONCORAD Group)، إحدى أبرز المؤسسات الرائدة في مجال الرعاية الصحية الخاصة في المغرب،  في إجراء أول عملية جراحية روبوتية لزراعة صمام بولي صناعي لدى مريضة شابة تبلغ من العمر 24 عامًا وتعاني من شلل في الجزء السفلي من جسدها.

تُعد هذه العملية، التي تُنفذ باستخدام تقنيات الجراحة الروبوتية المتقدمة، خطوة رائدة في مجال الجراحة البولية على مستوى القارة، حيث لم يُسبق أن أُجريت مثل هذه التدخلات، حتى باستخدام الأساليب الجراحية التقليدية.

تُعتبر زراعة صمام بولي صناعي إجراءً جراحيًا متخصصًا يهدف إلى استعادة القدرة على التحكم في التبول لدى المرضى الذين يعانون من فقدان مستمر للبول بسبب ضعف أو تلف في العضلة العاصرة الطبيعية.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

تتميز الجراحة الروبوتية بدقتها العالية وتقليلها للآلام والندوب، مما يُسهم في تسريع عملية التعافي وتحسين راحة المريض بعد العملية.

 وأوضح بلاغ للمؤسسة توصل به موقع "احداث أنفو"، أن فرنسا تتوفر على ثلاثة مراكز طبية فقط قادرة على إجراء هذه العملية، اثنان منها يستخدمان الجراحة الروبوتية.

أما في إفريقيا، فلم يكن هناك أي مركز طبي يمتلك هذه الخبرة المتخصصة، التي تتطلب إلمامًا عميقًا بالجراحة البولية الترميمية والتقنيات الجراحية الروبوتية.

و تفتح هذه العملية الطبية  حسب ذات المؤسسة، آفاقا جديدة للعديد من المرضى الذين يعانون من الشلل أو اضطرابات شديدة في التحكم في التبول. كما تُظهر أن المغرب قادر الآن على تقديم رعاية طبية على مستوى عالٍ جدًا، مما يوفّر على المرضى الحاجة للسفر إلى الخارج للاستفادة من هذا النوع من العلاج.


يواصل عمال توصيل المنصة الرقمية “غلوفو” الاحتجاج من أجل تسليط الضوء على إكراهات العمل والمخاطر المرتبطة به، وقد كان من آخر مطالب هذه الفئة، مضاعفة تسعيرة العمل ليلا مقابل الأخطار المحدقة بهم خلال السياقة في الظلام، حيث خطر التعرض للسرقة، أو الوصول لأماكن تنعدم فيها الإضاءة أو سوء التطرقات.

وأعلنت نقابة عمال توصيل المنصة  المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل عن شن إضراب وطني لمدة 48 ساعة يومي 1 و2 شتنبر القادم، مع تنظيم وقفة احتجاجية عمالية أمام مقر الشركة الإسبانية بالدار البيضاء، للمطالبة برفع التسعيرة الأساسية للتوصيل "فورًا لمواجهة الغلاء وتآكل القدرة الشرائية"، إلى جانب مضاعفة تسعيرة العمل الليلي، والأعياد  الوطنية والدينية، مع الإبقاء على التسعيرة كاملة عن كل توصيلة ولو ملغاة، مذكرة أن نجاح وأرباح الشركة رهينة بعجلات دراجات عمال التوصيل.

كما طالبة النقابة بوقف العمل بالطلبيات المجمعة التي تلزم العمال بالسرعة التنقل للاستجابة لأكثر من زبون في نفس الوقت، وهو ما يدفعهم جلهم للمخاطرة بحياته من خلال السياقة بسرعة لتلبية طلبيات الزبون.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

ودعا عمال التوصيل إلى منع حظر وتوقيف الحسابات دون استفسار، وتخصيص جلسة استماع وتحقيق عادل حول الأمر، إلى جانب شفافية ووضوح خوارزميات التطبيق في ما يتعلق بمعايير تسعيرة توصيل الطلبيات والتحفيزات ومساطر التأديب، وحماية البيانات الشخصية ومنع التلاعب بها، إلى جانب المطالبة بإعادة العمل بكل من بسكورة ودار بوعزة بعد توقيف العمل بهما.

ووقف "موقع أحداث أنفو" على تذمر فئة واسعة من الشباب المشتغلين بهذا القطاع، وذلك على خلفية عقد مقارنات بين ظروف عملهم في المغرب، و الامتيازات التي يحظى بها زملاؤهم في دول أجنبية، متسائلين عن الأسباب التي تدفع الشركة الاسبانية التي رأت النور سنة 2015،  للتعامل بتهاون واستعلاء على مطالب عمالها في المغرب رغم ما تجنيه من أموال طائلة في ظل غياب منافسة حقيقية.


تقدّم موظف أمن برتبة إدارية، يحمل الحروف الأولى (ع. ن)، بشكاية رسمية أمام الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، بعد أن وجد نفسه موضوع اتهامات باطلة وجرائم مزعومة نُسبت إليه من طرف حساب على شبكات التواصل الاجتماعي يحمل اسم "جبروت".

وأوضح بلاغ صادر عن قطب المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أن المؤسسة قررت تمكين الموظف المشتكي من حقوق المؤازرة القانونية، انسجاما مع مقتضيات النظام الأساسي لموظفي الأمن الوطني، الذي ينص على استفادتهم من "حماية الدولة" في حال تعرضهم لمتابعات أو اعتداءات بسبب مهامهم أو أثناء أدائها.

وبحسب البلاغ ذاته، تضمنت الشكاية التي تقدم بها المعني بالأمر سردا لمجموعة من الأفعال التي تشكل عناصر تأسيسية لجرائم يعاقب عليها القانون، على غرار التبليغ عن جرائم وهمية مع العلم بعدم حدوثها، ونشر أخبار كاذبة، والقذف والإهانة، واستعمال معطيات شخصية بشكل تدليسي، بما في ذلك رقم هاتفه المسجّل باسمه.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

وأشار المصدر نفسه إلى أن الموظف الأمني المشتكي قضى سنوات طويلة في أداء مهام إدارية دون أن تكون له ارتباطات بمهام عملياتية أو ميدانية، ليتفاجأ مؤخرا بظهور حساب "جبروت" الذي أقحم اسمه في قضايا مختلقة، واستند إلى وثائق مزورة ومعطيات شخصية في محاولة للإساءة إلى سمعته واعتباره الشخصي والعائلي.

وطالب الموظف (ع. ن) الوكيل العام للملك بإعطاء تعليماته للجهات المختصة لفتح بحث قضائي معمق، بغية تحديد مصدر هذه الادعاءات الوهمية وتشخيص المسؤولين عن فبركتها ونشرها، ومتابعة كل من ثبت تورطه في هذه الأفعال الإجرامية التي طالت سمعته الشخصية وأثرت على أسرته.


اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق وزير الخارجية: الاعتراف بالدولة الفلسطينية يعد الضمانة الحقيقية لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة
التالى نقابة الصحفيين المصريين تجدد إدانتها للجرائم الوحشية للعدوان الصهيوني في غزة